يرجع اكتشاف “بيكربونات الصوديوم” إلى اثنين من الخبازين الأمريكيين هما، “جون دويجت” و”أوستين شرش” في عام 1846، وهو منتج معجزة، فهو يصلح لعملية تبييض الأسنان ويطهر الفم من البكتيريا التي تؤدى إلى ملوحة المكان، كذلك يطهر حموضة المعدة.
كما أنه مفيد في حالات الشعور بحرقان المعدة، ويفضل وضعه في صوص الطماطم للحد من الإصابة بالحموضة، فضلاً عن قدرته على امتصاص الرائحة الكريهة في الثلاجة، ويتم وضعه في أحذية الأطفال ذات الرائحة الكريهة أيضاً لإزالتها، طبقاً لما نشرته وكالة “أنباء الشرق الأوسط”.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!