قال الشيخ أحمد ممدوح، مدير إدارة الأبحاث الشرعية بدار الإفتاء، إن حقيقة الصلاة تتمثل في مجموعة من الأقوال والأفعال، التي تُفتتح بالتكبير وتُختتم بالتسليم، مشيرًا إلى أنها كي تصح لابد أن تكون مسبوقة بعدد من الإجراءات.
وأوضح «ممدوح» خلال برنامج «فتاوى الناس»، أن صحة تلك الأقوال والأفعال التي تمثل حقيقة الصلاة موقوفة على تحقق مجموعة من الإجراءات أو الشروط، وهي : «استقبال القبلة، والتطهر أي الوضوء، وألا يكون على بدن المُسلم أو ثوبه أو المكان الذي يُصلي فيه نجاسة».
وأضاف أنه كي تصح الصلاة لابد من توفر كل هذه الشروط، مؤكدًا أنه إذا تخلف أحدها لا تصح الصلاة، وطالما أنه شرط يكون سابقًا.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!