ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول صاحبه "ماحكم الدين فى تارك الصلاة لمشاهدة مباراة أو الجلوس على الفيس بوك؟
وأجاب الدكتور مجدى عاشور، مستشار مفتى الجمهورية، أن الصلاة من العبادت التى وضعها الله بتوقيتات معينة فقال "إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا" منوها أن الوقت من الممكن أن يكون موسعا بمعنى إذا أذن للعصر لك أن تؤجل الصلاة إلى ما قبل صلاة المغرب.
وأضاف، أنه ينبغى أن الصلاة فى أول الوقت لها ميزة وفضيلة فسأل النبى "أى الأعمال خير فقال الصلاة على وقتها"، منوها أن الجلوس أمام المباراة أو الفيس يوك، لكن بشرط عدم التسويف فى أداء الصلاة وتأخيرها وهنا تكون معصية أمام الله عزوجل.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!