قال الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، إن الإصلاح هو ما يكون للمصلحة العامة ينتفع منه الجميع فالإسلام قائم على الإيثار لقوله تعالى "وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ".
وأضاف وزير الأوقاف، في خطبة الجمعة، من مسجد المتبولي بحي المرج، متحدثا عن «حماية الشأن العام والمصلحة العامة» أن الشأن العام والمصلحة العامة والنفع العام هو دليل الوطنية الصادقة والتدين الصحيح، فالمتدين الحقيقي ينطلق من قول نبينا الكريم "خير الناس أنفعهم للناس".
وأشار إلى أن الإسلام احترم كل ما يتصل بقوة الدولة وبنائها ورموزها الوطنية وبعض الناس مما لا يفقهون شيئا في دين كانوا ينظرون إلى علم الدولة على أنها مجرد قطعة قماش.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!