قال الدكتور أحمد ممدوح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية إن التائب حبيب الرحمن، ومن رجع إلى الله فتح له أبوابه، والله يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل.
وأضاف شلبي، ردا على سؤال مضمونه: "التزمت فى الصلاة مؤخرا وعلي فروض كثيرة فكيف أقضيها.. وهل إن لم أستطع ستكون دينا علي ليوم القيامة؟"، أن الصلاة عماد الدين وترك الصلاة كبيرة من الكبائر، يقول فيها النبى صلى الله عليه وسلم "بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة".
وأشار خلال فيديو عبر "يوتيوب" إلى أن من ترك الصلاة تعلقت بذمته ويجب عليه أن يقضيها ولو كانت سنين طويلة.. فإذا تبت أتبع السيئة الحسنة تمحوها، لكن توبتك لا تجعلك تبرئ ذمتك، لا بد من قضاء ما عليك.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!