ويظهر في الفيديو الملك فؤاد الأول و فضيلة الإمام الأكبر محمد أبو الفضل الجيزاوي شيخ الجامع الأزهر حينها ، يشاركان جموع الشعب المصري في الاحتفال بمغادرة كسوة الكعبة المشرفة من القاهرة الي الاراضي الحجازية سنة 1926.
و شرفت مصر على مدار 7 قرون، بصناعة كسوة الكعبة المشرفة وخروج المحمل الشريف إلى الأراضي المقدسة.
وكان يتم ذلك في أجواء احتفالية عظيمة يحضرها كبار رجال الدولة ويرافق المحمل حجاج بيت الله الحرام فيما يشبه اليوم البعثة الرسمية للحج.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!