وهي حجرة السيدة عائشة بنت أبي بكر التي كانت تسكنها مع النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وهي التي دُفِن فيها بعد وفاته. ثم دفن فيها بعد ذلك أبو بكر الصديق سنة 13 هـ وكان قد أوصى عائشة أن يدفن إلى جانب رفيقه رسول الله محمد، فلما توفي حفر لهُ وجعل رأسه عند كتفي الرسول. ودفن فيها بعدهما عمر بن الخطاب سنة 24 هـ إلى جانب الصديق، وكان قد استأذن عائشة في ذلك فأذنت له.
من أجمل الصور التى رأيتها
اللهما زد هذا البيت تعظيما وترهيبا واجلالا 0
الم يشتاق كل من راى هزة الصور للحقيقة
اللهم ارزقنا لقاء وجهك الكريم
اللهم صلي على سيدنا محمد الحمد لله الذي أنار الوجود بطلعة خير البرية سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام قمر الهداية وكوكب العناية الربانية مصباح الحضرة وشمس دين الإسلام
جزاكم الله خيرا اللهم اغفر لجميع المسلمين الذين شهدوا لك بالوحدانيه ولنبيك محمد صلى الله عليه وسلم بالرساله وماتوا على ذلك اللهم ارزقنا زيارة بيتك الحرام وزيارة قبر نبيك ورسولك سيدنا محمد عبدك ورسولك صلى الله عليه وسلم
رائعة
كل نور قام فيها مستمد من جمالك يا حبيبي يا رسول الله وجزا الله خيرا كل من يساهم في نشر مثل هذه التحف القيمه