|
الحزب السابع ورد يوم الأحد- دلائل الخيرات
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّـدٍ مَا سَجَعَتِ الْحَمَائِمُ * وَحَمَتِ الْحَوَائِمُ * وَسَرَحَتِ الْبَهَائِمُ * وَنَفَعَتِ التَّمَائِمُ * وَشُدَّتِ الْعَمَائِمُ * وَنَامَتِ النَّوَائِمُ 

* اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مَا أَبْلَجَ الإِصْبَاحُ * وَهَبَّتِ الرِّيَاحُ * وَدَبَّتِ الأَشْبَاحُ * وَتَعَاقَبَ الْغُدُوُّ وَالرَّوَاحُ * وَتُقُلِّدَتِ الصِّفَاحُ * وَاعْتُقِلَتِ الرِّمَاحُ * وَصَحَّتِ الأَجْسَادُ وَالأَرْوَاحُ

 * اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّـدٍ مَا دَارَتِ الأَفْلاَكُ * وَدَجَتِ الأَحْلاَكُ * وَسَبَّحَتِ الأَمْلاَكُ 

* اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْراهِيمَ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ فِي اَلْعَالَمِينَ. إٍنَّكَ حَمٍيدٌ مَجِيدٌ.

 اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مَا طَلَعَتِ الشَّمْسُ. وَمَا صُلِّيَتْ الْخَمْسُ. وَ مَا تأَلَّقَ بَرْقٌ. وَ تَدَفَّقَ وَدْقٌ. وَ مَا سَبَّحَ رَعْدٌ. 

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مِلْءَ الِسَّمَاواتِ وَ الأَرْضِ وَ مِلْءَ مَا بَيْنَهُمَا. وَ مِلْءَ مَا شِئْتَ مِنْ شَيْءٍ بَعْدُ. اللَّهُمَّ كَمَا قَامَ بِأَعْبَاءِ الرِّسَالَةِ. وَاسْتَنْفَذَ اَلْخَلْقَ مِنَ الْجَهَالَةِ. وَجَاهَدَ أَهْلَ الْكُفْرِ وَ الضَّلاَلَةِ. وَدَعَا إِلَى تَوْحِيدِكَ. وَقَاسَى الشَّدائِدَ فِي إِرْشَادِ عَبِيدِكَ. فَأَعْطِهِ اللَّهُمَّ سُؤْلَهُ. وَ بَلِّغْهُ مَأْمُولَهُ. وَءَاتِهِ الْوَسِيلَةَ وَالْفَضِيلَةَ. وَ الْدَّرَجَةَ الرَّفِيعَةَ. وَابْعَثْهُ الْمَقَـامَ الْمَحْمُـودَ الَّذِي وَعَدْتَهُ * إِنَّكَ لاَ تُخْلِفُ الْمِيعَـادَ * اللَّهُمَّ وَاجْعَلْنَـا مِنَ الْمُتَّبِعِينَ لِشَرِيعَتِهِ * الْمُتَّصِفِينَ بِمَحَبَّتِهِ * الْمُهْتَدِينَ بِهَدْيِهِ وَسِيرَتِهِ * وَتَوَفَّنَا عَلَى سُنَّتِهِ * وَلاَ تَحْرِمْنَا فَضْلَ شَفَاعَتِهِ * وَاحْشُرْنَا فِي أَتْبَاعِهِ الْغُرِّ الْمُحَجَّلِينَ * وَأَشْيَاعِهِ السَّابِقِينَ * وَأصْحَابِ الْيَمِينِ * يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ

 * اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مَلاَئِكَتِكَ وَالْمُقَرَّبِينَ * وَعَلَى أَنْبِيَائِكَ وَالْمُرْسَلِينَ * وَعَلَى أَهْلِ طَاعَتِكَ أَجْمَعِينَ * وَاجْعَلْنَا بِالصَّلاَةِ عَلَيْهِمْ مِنَ الْمَرْحُومِينَ * 

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْمَبْعُوثِ مِنْ تِهَامَةَ * وَالآمِرِ بِالْمَعْرُوفِ وَالاِسْتِقَامَةِ * وَالشَّفِيعِ لأَهْلِ الذُّنُوبِ فِي عَرَصَاتِ الْقِيَامَةِ * اللَّهُمَّ أَبْلِغْ عَنَّا نَبِيَّنَا وَشَفِيعَنَا وَحَبِيبَنَا أَفْضَلَ الصَّلاَةِ وَالتَّسْلِيمِ * وَابْعَثْهُ الْمَقَامَ الْمَحْمُودَ الْكَرِيمَ * وَآتِهِ الْفَضِيلَةَ وَالْوَسِيلَةَ * وَالدَّرَجَةَ الرَّفِيعَةَ الَّتِي وعَدْتَهُ فِي الْمَوْقِفِ الْعَظِيمِ * وَصَلِّ اللَّهُمَّ عَلَيْهِ صَلاَةً دَائِمَةً مُتَّصِلَةً تَتَوَالَى وَتَدُومُ 

* اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِـهِ مَالاَحَ بَارِقٌ * وَذَرَّ شَارِقٌ * وَوَقَبَ غَاسِقٌ * وَانْهَمَرَ وَادِقٌ * وَصَلِّ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِـهِ مِلْءَ اللَّوْحِ وَالْفَضَـاءِ * وَمِثْلَ نُجُومِ السَّمَاءِ * وَعَدَدَ الْقَطْرِ وَالْحَصَى * وَصَلِّ عَلَيِهِ وَعَلَى آلِهِ صَلاَةً لاَ تُعَدُّ وَلاَ تُحْصَى 

* اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ زِنَةَ عَرْشِكَ وَمَبْلَغَ رِضَاكَ * وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ وَمُنْتَهَى رَحْمَتِكَ 

* اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِـهِ وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِه * وَبَارِكْ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ * كَمَا صَلَّيْتَ وَبَارَكْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ * إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ * وَجَازِهِ عَنَّا أَفْضَلَ مَا جَازَيْتَ نَبِيًّا عَنْ أُمَّتِهِ * وَاجْعَلْنَا مِنَ الْمُهْتَدِينَ بِمِنْهَاجِ شَريِعَتِهِ * وَاهْدِنَا بِهَدْيِهِ * وَتَوَفَّنَا عَلَى مِلَّتِهِ * وَاحْشُرْنَا يَوْمَ الْفَزَعِ الأَكْبَرِ مِنَ الآمِنِينَ فِي زُمْرَتِهِ * وَأَمِتْنَا عَلَى حُبِّهِ وَحُبِّ آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَذُرِّيَّتِهِ 

* اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّـدٍ أَفْضَلِ أَنْبِيَائِكَ * وَأَكْرَمِ أَصْفِيَائِكَ * وَإِمَامِ أَوْلِيَائِكَ * وَخَاتِمِ أَنْبِيَائِكَ * وَحَبِيبِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * وَشَهِيدِ الْمُرْسَلِينَ * وَشَفِيعِ الْمُذْنِبِينَ * وَسَيِّدِ وَلَدِ آدَمَ أَجْمَعِينَ * الْمَرْفُوعِ الذِّكْرِ فِي الْمَلاَئِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ * الْبَشِيرِ النَّذِيرِ * السِّرَاجِ الْمُنِيرِ * الصَّادِقِ الأَمِينِ * الْحَقِّ الْمُبِيـنِ * الرَّؤُوفِ الرَّحِيمِ * الْهَادِي إِلَى الصِّرَاطِ الْمُسْتَقِيمِ * الَّذِي آتَيْتَهُ سَبْعًا مِنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمِ * نَبِيِّ الرَّحْمَةِ * وَهَادِي الأُمَّةِ * أَوَّلِ مَنْ تَنْشَقُّ عَنْهُ الأَرْضُ وَيَدْخُلُ الْجَنَّةَ * وَالْمُؤَيَّدِ بِسَيِّدِنَا جِبْرِيلَ وَسَيِّدِنَا مِيكَائِيلَ * الْمُبَشَّرِ بِهِ فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ * الْمُصْطَفَى الْمُجْتَبَى الْمُنْتَخَبِ أَبي الْقَاسِمِ * سَيِّدِنَا مُحَمَّـدٍ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ بْنِ هَاشِمِ 

* اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مَلاَئِكَتِكَ وَالْمُقَرَّبِينَ * الَّذِينَ يُسَبِّحُونَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لاَ يَفْتُـرُونَ * وَلاَ يَعْصُـونَ اللهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَـرُونَ * اللَّهُمَّ وَكَمَا اصْطَفَيْتَهُمْ سُفَرَاءَ إِلَى رُسُلِكَ * وَأُمَنَـاءَ عَلَى وَحْيِكَ * وَشُهَـدَاءَ عَلَى خَلْقِكَ * وَخَرَقْتَ لَهُمْ كُنُفَ حُجُبِكَ * وَأَطْلَعْتَهُمْ عَلَى مَكْنُونِ غَيْبِكَ * وَاخْتَرْتَ مِنْهُمْ خَزَنَةً لِجَنَّتِكَ * وَحَمَلَةً لِعرْشِكَ * وَجَعَلْتَهُمْ مِنْ أَكْثَرِ جُنُودِكَ * وَفَضَّلْتَهُمْ عَلَى الْوَرَى * وَأَسْكَنْتَهُمُ السَّمَاوَاتِ الْعُلَى * وَنَزَّهْتَهُمْ عَنِ الْمَعَاصِـي وَالدَّنَاءَاتِ * وَقَدَّسْتَهُمْ عَنِ النَّقَائِصِ وَالآفَاتِ * فَصَلِّ عَلَيْهِمْ صَلاَةً دَائِمَةً تَزِيدُهُمْ بِهَا فَضْلاً * وَتَجْعَلُنَا لاسْتِغْفَارِهِمْ بِهَا أَهْلاً 

* اللَّهُمَّ وَصَلِّ عَلَى جَمِيعِ أَنْبِيَائِكَ وَرُسُلِكَ الَّذِينَ شَرَحْتَ صُدُورَهُمْ * وَأَوْدَعْتَهُمْ حِكْمَتَكَ * وَطَوَّقْتَهُمْ نُبُوَّتَكَ * وَأَنْزَلْتَ عَلَيْهِمِ كُتُبَكَ * وَهَدَيْتَ بِهِمْ خَلْقَكَ * وَدَعَوْا إِلَى تَوْحِيدِكَ * وَشَوَّقُوا إِلَى وَعْدِكَ * وَخَوَّفُوا مِنْ وَعِيدِكَ * وَأَرْشَدُوا إِلَى سَبِيلِكَ * وَقَامُوا بِحُجَّتِكَ وَدَلِيلِكَ * وَسَلِّمِ اللَّهُمَّ عَلَيْهِمْ تَسْلِيمًا * وَهَبْ لَنَا بِالصَّلاَةِ عَلَيْهِمُ أَجْرًا عَظِيمًا 

* اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاَةً دَائِمَةً مَقْبُولَةً تُؤَدِّي بِهَا عَنَّا حَقَّهُ الْعَظِيمَ 

* اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَاحِبِ الْحُسْنِ وَالْجَمَالِ * وَالْبَهْجَةِ وَالْكَمَالِ * وَالْبَهَـاءِ وَالنُّورِ * وَالْوِلْدَانِ وَالْحُورِ * وَالْغُرَفِ وَالْقُصُورِ * وَاللِّسَانِ الشَّكُورِ * وَالْقَلْبِ الْمَشْكُورِ * وَالْعِلْمِ الْمَشْهُورِ * وَالْجَيْشِ الْمَنْصُورِ * وَالْبَنِينَ وَالْبَنَاتِ * وَالأَزْوَاجِ الطَّاهِرَاتِ * وَالْعُلُوِّ عَلَى الدَّرَجَاتِ * وَالزَّمْـزَمِ وَالْمَقَامِ * وَالْمَشْعَرِ الْحَرَامِ * وَاجْتِنَابِ الآثَامِ * وَتَرْبِيَةِ الأَيْتَامِ * وَالْحَجِّ وَتِلاَوَةِ الْقُرْآنِ * وَتَسْبِيحِ الرَّحْمَـانِ * وَصِيَامِ رَمَضَانَ * وَاللِّوَاءِ الْمَعْقُـودِ * وَالْكَرَمِ وَالْجُودِ * وَالْوَفَاءِ بِالْعُهُودِ * صَاحِبِ الرَّغْبَةِ وَالتَّرْغِيبِ * وَالْبَغْلَةِ وَالنَّجِيبِ * وَالْحَوْضِ وَالْقَضِيبِ * النَّبِيِّ الأَوَّابِ * النَّاطِقِ بِالصَّوَابِ * الْمَنْعُـوتِ فِي الْكِتَابِ * النَّبِيِّ عَبْدِ اللهِ * النَّبِيِّ كَنْـزِ اللهِ * النَّبِيِّ حُجَّةِ اللهِ * النَّبِيِّ مَنْ أَطَاعَـهُ فَقَدْ أَطَاعَ اللهَ * وَمَنْ عصَاهُ فَقَدْ عَصَى اللهَ * النَّبِيِّ الْعَرَبِيِّ الْقُرَشِيِّ الزَّمْزَمِيِّ الْمَكِّيِّ التِّهَامِيِّ * صَاحِبِ الْوَجْـهِ الْجَمِيلِ * وَالطَّرْفِ الْكَحِيلِ * وَالْخَدِّ الأَسِيلِ * وَالْكَوْثَرِ وَالسَّلْسَبِيلِ * قَاهِرِ الْمُضَادِّينَ * مُبِيدِ الْكَافِرِينَ * وَقَاتِلِ الْمُشْرِكِينَ * قَائِدِ الْغُـرِّ الْمُحَجَّلِينَ * إِلَى جَنَّاتِ النَّعِيمِ * وَجِوَارِ الْكَرِيمِ * صَاحِبِ سَيِّدِنَا جِبْرِيلَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ * وَرَسُولِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * وَشَفِيعِ الْمُذْنِبِينَ * وَغَايَةِ الْغَمَامِ * وَمِصْبَاحِ الظَّلاَمِ * وَقَمَرِ التَّمَامِ 

* صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ الْمُصْطَفَيْنَ مِنْ أَطْهَرِ جِبِلَّةٍ * صَلاَةً دَائِمَةً عَلَى الأَبَدِ غَيْرَ مُضْمَحِلَّةٍ * صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ صَلاَةً يَتَجَدَّدُ بِهَا حُبُورُهُ * وَيُشَرَّفُ بِهَا فِي الْمِيعَادِ بَعْثُهُ وَنُشُورُهُ * فَصَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ الأَنْجُمِ الطَّوَالِعِ * صَلاَةً تَجُودُ عَلَيْهِمُ أَجْوَدَ الْغُيُوثِ الْهَوَامِعِ * أَرْسَلَهُ مِنْ أَرْجَحِ الْعَرَبِ مِيزَانًا * وَأَوْضَحِهَا بَيَانًا * وَأَفْصَحِهَا لِسَانًا * وَأَشْمَخِهَا إِيمَانًا * وَأَعْلاَهَا مَقَامًا * وَأَحْلاَهَا كَلاَمًا * وَأَوْفَاهَا ذِمَامًا * وَأَصْفَاهَا رَغَامًا * فَأَوْضَحَ الطَّرِيقَةَ * وَنَصَحَ الْخَلِيفَةَ * وَشَهَرَ الإِسْلاَمَ * وَكَسَّرَ الأَصْنَامَ * وَأَظْهَرَ الأَحْكَامَ وَحَظَرَ الْحَرَامَ * وَعَمَّ بِالإِنْعَامِ 

* صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ فِي كُلِّ مَحْفَلٍ وَمَقَامٍ * أَفْضَلَ الصَّلاَةِ وَالسَّلاَمِ * صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ عَوْدًا وَبَدْءً ا * صَلاَةً تَكُونُ ذَخِيرَةً وَوِرْدًا * صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ صَـلاَةً تَامَّةً زَاكِيَةً * وَصَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ صَلاَةً يَتْبَعُهَا رَوْحٌ وَرَيْحَانٌ * وَيَعْقُبُهَا مَغْفِرَةٌ وَرِضْـوَانٌ * وَصَلَّى اللهُ عَلَى أَفْضَـلِ مَنْ طَابَ مِنْهُ النِّجَارُ * وَسَمَا بِهِ الْفَخَارُ وَاسْتَنارَتْ بِنُورِ جَبِينِهِ الأَقْمَارُ * وَتَضَاءَ لَتْ عِنْدَ جُودِ يَمِينِهِ الْغَمائِمُ وَالْبِحَارُ * سَيِّدِنَا وَنَبِيِّنَا مُحَمَّـدٍ الَّذِي بِبَاهِرِ آيَاتِهِ أَضَاءَ تِ الأَنْجَادُ وَالأَغْوَارُ * وَبِمُعْجِزَاتِ آيَاتِهِ نَطَقَ الْكِتَابُ وَتَوَاتَرَتِ الأَخْبَارُ * صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ الَّذِينَ هَاجَرُوا لِنُصْرَتِهِ * وَنَصَـرُوهُ فِي هِجْرَتِهِ * فَنِعْمَ الْمُهَاجِرُونَ وَنِعْمَ الأَنْصَارُ * صَلاَةً نَامِيَةً دَائِمَةً مَا سَجَعَتْ فِي أَيْكِهَا الأَطْيَارُ * وَهَمَعَتْ بِوَبْلِهَا الدِّيمَةُ الْمِدْرَارُ * ضَاعَفَ اللهُ عَلَيْهِ دَائِمَ صَلوَاتِهِ

 * اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ الطَّيِّبِينَ الْكِرَامِ * صَلاَةً مَوْصُولَةً دَائِمَةَ الاتِّصَالِ بِدَوَامِ ذِي الْجَلاَلِ وَالإكْرَامِ 

* اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي هُوَ قُطْبُ الْجَلاَلَةِ * وَشَمْسُ النُّبُوءَةِ وَالرِّسَالَةِ * وَالْهَادِي مِنَ الضَّلاَلَةِ * وَالْمُنْقِذُ مِنَ الْجَهَالَةِ * صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلاَةً دَائِمَـةَ الاتِّصَالِ وَالتَّوَالِي * مُتَعَاقِبَةً بِتَعَاقُبِ الأَيَّامِ وَاللَّيَالِي.

الكاتب: الإمام أبي عبدالله محمد بن سليمان الجزولي رضي الله عنه

الحزب السابع ليوم الأحد لكتاب دلائل الخيرات وشوارق الأنوار في ذكر الصلاة على النبي المختار صلى الله عليه وسلم للإمام أبي عبدالله محمد بن سليمان الجزولي رضي الله عنه برواية سيدي أبي الحسن نور الدين على بن جمعة الشافعي إمام الطريقة الشاذلية العلية
عدد المشاهدات: 1097
التعليقات على الحزب السابع ورد يوم الأحد- دلائل الخيرات

كن أول شخص وأضف تعليق على هذا المقال الآن!

أكتب تعليقك
إسمك
البريد الإلكتروني

لن يتم إظهار بريدك الإلكتروني مع التعليق

الرقم السري
87367

من فضلك أكتب الرقم الظاهر أمامك في خانة الرقم السري

سجل في النشرة الاخبارية في نور الله
أخبار المسلمين الأكثر قراءة
خلال 30 أيام
30 يوم
7 أيام