قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، إن تقسيم المصاحف إلى أجزاء وأحزاب وأرباع تقسيم اصطلاحي اجتهادي، ولذلك يختلف الناس في تقسيماتهم، كل بحسب ما يناسبه ويختاره، وبحسب ما يراه الأنفع والأقرب.
وأضاف «جمعة» خلال لقائه ببرنامج «والله أعلم»، أن التقسيم الذى عليه المصاحف الآن يسمى «الدار كنار» يعنى، فى الإطار"، وهو ما عليه مصحف المدينة.أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!