أثبتت دراسة جديدة، أن دواء "تاميفلو" يقلل مدة أعراض الإنفلونزا وخطر التهابات الجهاز التنفسي، بعكس نتائج سابقة أجرتها مؤسسة كوكرين، وهي شبكة مستقلة من الأطباء والباحثين تقوم بمراجعة الجودة، والتي قالت فيها إن "تاميفلو" لم يقلل من خطر الإصابة بالإنفلونزا، ولم تجد ما يكفي من الأدلة على أن الدواء يخفض من مضاعفات الإنفلونزا مثل الالتهاب الرئوي، وأشارت إلى آثار جانبية له.
وبحسب مجلة "لانسيت" التي نشرت الدراسة التي مولتها الحكومة الأمريكية دعت النتائج إلى إعادة بحث طريقة تسويق "تاميفلو" في ضوء ما توصلت إليه.
وقد وجدت الدراسة الحديثة التي توصف بأنها دراسة الدولة هذه الآثار الجانبية، وتم تحديد أثرها كالتالي: زيادة في مخاطر الغثيان بنسبة 3.7 بالمائة، والقيء بنسبة 4.7 بالمائة.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!