توصل فريق من الباحثين الألمان فى معهد "ماكس بلانكك" فى ألمانيا، إلى أخذ صورة عن طريق جهاز الإسكانر لمخ شخص بعد ثلاث ساعات من أخذ عقار اسيتالوبرام، وهو لديه القدرة على كبح إعادة الاستيلاء على خلية عصبية تعرف باسم السيدوترونين تلعب فى تنظيم مزاج الإنسان، وهى من أسرة عقاقير مضادة للاكتئاب.
وبعد أن أخذ حبة واحدة تخفض العصب الذى يربط بين الأعصاب، أى التبادل بين الخلايا العصبية مع شبكة الأعصاب فى المخ..
ماعدا منطقتين فى المخ تزداد فيها شبكة الاتصال وهى منطقة المخيخ ومنطقة المهاد، وهو حلقة الوصل بين الجهاز العصبى الذاتى والجهاز الإفرازى من خلال الغدة النخامية.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كريمان30 سبتمبر, 2014
تيقن أن جرعة ولو بسيطة من أدوية الأكتئاب على سبيل المثال بفرض أعطائها لفترة قليلة قادرة على تدمير الجسد وطبعا تأثيرها يظل ممتد لسنين وللأسف ربما يكون الأنسان ليس بحاجة لها أو لغيرها السبب معروف الدنيا يوم مر ويوم حلو ساعة بكاء وساعة ضحك أخيرا لايوجد وصف لما يتعرض لة جسد الأنسان من خراب وأعتداء على قدسية الدماء الأ أنة تحول الى مجرد شيىء مستعبد مكرة لا أعتبار لأختيار الموت خلاص من الضغوط