يعمل بعض المسلمين المقيمين في بريطانيا والدول الغربية، بفتوى دار الإفتاء المصرية التي تبيح لمن يصوم أكثر من 18 ساعة يوميا في رمضان، أن يصوم بنفس عدد الساعات حسب ساعات الصيام في مكة المكرمة لأنها أم القرى.
بحيث يصوم المسلمون بحسب وقت الفجر المحلي و يفطرون بعد خمس عشرة ساعة.
اثارت الفتوى استغراب البعض ورفض البعض الآخر ممن يرى وجوب التقيد بالنص القرآني الحرفي والذي يقول إن الصيام والافطار يكون وفقا للشروق و الغروب.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!