يحمل "الجيم بوي" بالنسبة لأطفال بداية التسعينات نفس أهمية "الروك آند رول" بالنسبة لجيل الخمسينات.
يحتفل الـ"جيم بوي" بعيد ميلاده الخامس والعشرين محاولا الحفاظ على مكانته في خضم التطورات التكنولوجية المتسارعة.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!