أن الذي يتدبر القرآن الكريم، يرى جانبا كبيرا من آياته وسوره، قد اشتمل على قصص الأنبياء عليهم الصلاة والسلام، وعلى قصص غيرهم من الأخيار والأشرار. إقرأ..
قلنا في المبحث السابق: أن أول ما نزل من قرآن على الإطلاق على النبي صلى الله عليه وسلم: أول سورة العلق.
إقرأ..
معرفة أول ما نزل وآخر ما نزل من القرآن من المسائل التي مدار البحث فيها على الرواية والنقل الصحيح عن الصحابة، ولا مجال للعقل فيها إلا بمقدار الجمع بين الروايات. إقرأ..
أن المتدبر في القرآن الكريم، يرى أن معظمه قد نزل ابتداء غير مرتبط بسبب من الأسباب، وإنما نزل ليكون هداية للناس إلى ما يسعدهم ويهديهم إلى الصراط المستقيم. إقرأ..
القرآن الكريم: هو كلام الله ـ تعالى ـ المنزل على نبيه محمد ـ صلى الله عليه وسلم، المتعبد بتلاوته، المعجز بأقصر سورة منه.
ولفظ "القرآن" في الأصل كالقراءة، مصدر قرأ قراءة وقرآنا. إقرأ..
سبق أن قلنا في تعريف القرآن الكريم: أنه كلام الله تعالى المنزل على قلب نبيه محمد صلى الله عليه وسلم، المتعبد بتلاوته، المعجز بأقصر سورة منه.
إقرأ..
القول الصحيح في تعريف المكي والمدني من القرآن الكريم. أن القرآن المكي ما نزل قبل الهجرة ولو كان نزوله في غير مكة، وأن القرآن المدني ما نزل بعد الهجرة ولو كان نزوله في غير المدينة.
إقرأ..