|
الخافض - الرافع
قال تعالى:
{والسماء رفعها ووضع الميزان "7"} (سورة الرحمن)
هو الذي يخفض الكفار بالإشقاء، ويرفع المؤمنين بالإسعاد. وهو الذي يرفع أولياءه بالتقرب، ويخفض أعداءه بالإبعاد. هو رب الواقعة. الخافضة الرافعة، أي: خافضة لقوم إلي النار، ورافعة آخرين إلي الجنة. الخافض لمن تعالى، الرافع لمن تواضع، ومن بيده الميزان يخفض ويرفع.
{إذا وقعت الواقعة "1" ليس لواقعتها كاذبة "2" خافضة رافعة "3"} (سورة الرحمن)
عدد المشاهدات: 1193
تاريخ المقال: Friday, July 2, 2021
التعليقات على الخافض - الرافع

كن أول شخص وأضف تعليق على هذا المقال الآن!

أكتب تعليقك
إسمك
البريد الإلكتروني

لن يتم إظهار بريدك الإلكتروني مع التعليق

الرقم السري
47975

من فضلك أكتب الرقم الظاهر أمامك في خانة الرقم السري

سجل في النشرة الاخبارية في نور الله
أخبار المسلمين الأكثر قراءة
خلال 30 أيام
30 يوم
7 أيام