7) البقاء في مكة

مدة البقاء في مكة حتى يوم الثامن من ذي الحجة:
خلال هذه المدة يستغلها الحاج بـ:
- كثرة الصلاة في المسجد الحرام (الصلاة بمائة ألف صلاة)
- يكثر من الطواف، لأن الطواف للآفاقي أفضل العبادات في المسجد الحرام.

عن رسول (صلى الله عليه وسلم) قال:
(من طاف بالبيت أسبوعا، وصلى ركعتين، كان كعتق رقبة).

وعنه (صلى الله عليه وسلم):
(ينزل الله كل يوم على حجاج بيته الحرام عشرين و مائة رحمة: ستين للطائفين، وأربعين للمصلين، وعشرين للناظرين (إلى الكعبة)
فعندما يطوف الحاج وينظر إلى الكعبة ُيحصل ثمانين رحمة.

وعنه (صلى الله عليه وسلم):
(من طاف بالبيت خمسين مرة خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه).
والمرة الواحدة سبعة أشواط، و بعد كل سبعة أشواط يجب أن يصلي ركعتين.

بتصرف نقلاً عن موقع دليل الحج

رشح هذه الصورة:

15 ترشيح

المشاهدات: 4371

أضف هذه الصورة إلى موقعك:

إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك

التعليقات على 11) السير إلى مِنى

كن أول شخص وأضف تعليق على هذه الصورة الآن!

أكتب تعليقك
إسمك
البريد الإلكتروني

لن يتم إظهار بريدك الإلكتروني مع التعليق

الرقم السري
22647

من فضلك أكتب الرقم الظاهر أمامك في خانة الرقم السري

سجل في النشرة الاخبارية في نور الله
أخبار المسلمين الأكثر قراءة
خلال 30 أيام
30 يوم
7 أيام